منتديات الوفاء
مرحبا بك يا زائر في منتديات الوفاء للافادة و الاستفادة ، ان كنت عضو ننتظر دخولك، و ان كنت زائر فقط فنتمنى أن تشارك معنا
منتديات الوفاء
مرحبا بك يا زائر في منتديات الوفاء للافادة و الاستفادة ، ان كنت عضو ننتظر دخولك، و ان كنت زائر فقط فنتمنى أن تشارك معنا
منتديات الوفاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الوفاء

منتديات الوفاء للمواضيع و البرامج و الاسلاميات و التقنيات و الميلتيمديا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
taibi
مراقب
مراقب
taibi


عدد الرسائل : 975
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 12/07/2008

تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب Empty
مُساهمةموضوع: تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب   تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب I_icon_minitimeالأحد 07 ديسمبر 2008, 14:35

تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب
07/12/2008

صدر العدد الأخير من مجلة «الأزهر» منذ أيام قليلة وبصحبته تقرير علمى خطير.. التقرير كتبه د.محمد عمارة بتكليف من مجمع البحوث الإسلامية. وهو تقرير فحص لكتاب شيعى يحمل اسم (فصل الخطاب فى تاريخ قتل ابن الخطاب) بالإضافة لرسالة أو مقالة طويلة تحمل اسم (شهادة الأثر على إيمان قاتل عمر)!! وقاتل عمر هو أبولؤلؤة المجوسى.. كما نعرف جميعا.. والكتاب والرسالة من تأليف عالم شيعى يدعى الشيخ أبوالحسين الخوئينى.. وكان من اللافت أنه وعلى خلاف عادة الأزهر فى سرية تقارير مجمع البحوث، فقد أوصى د.محمد عمارة بنشر تقريره عن الكتاب ليكون (بيانا للناس يفضح هذا الفحش الفكرى المسىء إلى رموز الإسلام وأمته وحضارته)، وليكون أيضا (إظهارا لحقيقة مواقف هذه الطائفة التى احترفت الافتراء على صحابة رسول الله (ص) ورضى عنهم أجمعين)، وليكون أيضا (دعوة لعقلاء هذه الطائفة وحكمائها. لإعلان الموقف اللائق بدعاة الوحدة الإسلامية) على حد تعبير د.محمد عمارة، وقد رأت «روزاليوسف» أن تنشر نص التقرير كما هو.. لعل الأهداف الثلاثة تتحقق.


مؤلف هذا الكتاب - كما يبدو من أسلوبه - هو واحد من علماء الشيعة الإمامية الاثنى عشرية.. الذين درسوا أصول الفقه.. وعلوم الرواية والتاريخ.. وهو إيرانى الجنسية.. وموضوع هذا الكتاب - كما يظهر من عنوانه - مخصص «لتحقيق» تاريـخ يــوم مقتل عمر بن الخطاب - رضى الله عنه - (40 ق هـ - 23 هـ 584 - 644م) والأهمية التى تجعل تحقيق هذا التاريخ قضية تؤلف فيها الكتب، أن هذا اليوم -عند الشيعة- هو يوم عيد كبير، يحتفلون به منذ قرون، فى التاسع من شهر ربيع الأول من كل عام. والكتاب يَجتهد ليثبت أن هذا التاريخ - التاسع من ربيع الأول .. الذى يتم فيه العيد والاحتفال -هو التاريخ الحقيقى لهذا الحدث- مقتل عمر بن الخطاب - وليس التاريخ الذى جاء فى مصادر أهل السنة والجماعة - الذين يسميهم المؤلف: «العامة العمياء » - وهو أواخر شهر ذى الحجة سنة 23 هـ. وفى هذا الكتاب تتكرر العبارات التى تصف عمر بن الخطاب بأنه: «الجبت، الذى عادى النبى - صلى الله عليه وسلم - وآله.. وفرعون.. الذى حرّف القرآن.. وأذاع فى الأرض الفساد.. وأظلمت من كفره الدنيا.. والذى طلب - عند مماته - أن يشرب النبيذ»!!.. كما يصفه بأنه: أكبر صنم عرفته البشرية منذ بدء نشأتها حتى يومنا هذا، بل إلى آخر الدنيا.. ذلك أنه لم يوجد منذ أول يوم من أيام الدنيا حتى يومنا هذا ولن يوجد صنم أكبر وأعظم من عمر بن الخطاب.. فهو المنافق الذى أرضى المجوس واليهود والنصارى. كما يقول عن عمر: «إن الكبش خير منه» .

ولا يقف الكتاب - فى هذه الأوصاف - عند «تأليف المؤلف».. وإنما يذهب لينسب مثل هذه الأوصاف إلى الوحى الإلهى.. فى الحديث القدسى.. المنسوب إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - .. والذى جاء فيه - كما يقول الكتاب - عن عمر بن الخطاب: «إنه أشد أهل النار عذابا فى الآخرة.. يبدّل كلامى، ويشرك بى، ويصد الناس عن سبيلى، وينصّب من نفسه عجلا لأمتك، ويكفر بى فى عرشى..».

كما ينسب الكتاب إلى الصحابى حذيفة بن اليمان، وصف عمر بن الخطاب بأنه: «المنافق، الذى ارتد عن الدين.. وحرّف القرآن.. وغيّر الملّة.. وبدّل السنة.. وغيّر السـنن كلها.. وأظهر الجور.. وحرّم ما أحل الله، وأحلّ ما حرّم الله..».

كما ينسب الكتاب إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم : «أن الآية: «وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلاَّ وَهُمْ مُشْرِكُونَ» (يوسف: 106) قد نزلت فى عمر بن الخطاب..».

ويختم الكتاب صفحاته بشعر يقول فيه عن عمر بن الخطاب: إنه .. جبت بالله قد كفر وعن مقتله: إنه عيد .. فيه صنم الكفر انكسر تلك قطرة من بحر الأوصاف التى امتلأ بها هذا الكتاب عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضى الله عنه. وإذا كانت هذه مجرد نماذج من الأوصاف التى وُصف بها عمر بن الخطاب - من قبل مؤلف هذا الكتاب -.. فإن صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وحوارييه، الذين صنعهم على عينه، ورباهم فى مدرسة النبوة، والذين أقاموا الدين.. وأسـسـوا الدولة.. وأزالوا - بالفتوحات التحريرية - دول الجور «الفرس والروم».. وحرروا الشرق من القهر الحضارى والدينى والسياسى والثقافى والاقتصادى والاجتماعى.. وفتحوا الأبواب أمام انتشار الإسلام.. هؤلاء الصحابة - وخاصة الخلفاء الراشدين - كان نصيبهم فى هذا الكتاب وصفهم بأنهم: الذين قال الله فيهم: «فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِى الأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ (22) أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ» (23) (محمد: 22، 23)، وأن أتباعهم ومن يواليهم هم: «الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً منَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلاءِ أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلاً (51) أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَمَنْ يَلْعَنِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ نَصِيراً (52)» (النساء: 51، 52)

كما يتهــم الكتــاب أبابكر الصــديق وعمـــر بن الخطاب بأنهما -بواسطــة أم المؤمنيــن عائشــة، وأم المؤمنيــن حفصة- قد سقيا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سمّــاً، فى حـجـرة عائشــة، وسـمّيـاه (لُدّا)، تمويها للأمر، فمات - صلى الله عليه وسلم - بسـببه»!! كما يتهم الكتاب عمر بن الخطاب ــ فى ذات الصفحة ــ بأنه قتل أبابكر ــ «فتك به» ــ بالسم أيضا!

ثم يمد الكتاب نطاق الافتراء، ويعمم بلواه، عندما يتهم من يسميهم «حزب السقيـفــة» - سقيفـة بنى ساعــدة - التى يسمــى يومـهـــا «اليوم المشئوم» الــذى ترجــع إليه جميــع المصـــائب والجنـايــات التـــى نزلت بالإسلام وبأهل البيت..». يتهم الكتاب من يسميهم حزب السقيفة.. ومنهم: «عُمر وأبوبكر وعثمان وعبدالرحمن بن عوف وسعد بن أبى وقاص وأبوعبيدة بن الجراح، بأنهم أظهروا الإسلام طمعا فيما سمعوه من علماء اليهود فى حق النبى - صلى الله عليه وسلم - وغلبته على العرب - كما غلب بختنصر على بنى إسرائيل..». هكذا قدمت صفحات هذا الكتاب صورة صفوة الصفوة من صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وحوارييه.. على هذا النحو المشين.. والشائه.. والكريه.. أما أهل السنة والجماعة -وهم 90% من أمة الإسلام- فإن هذا الكتاب يسميهم: «العامة العمياء». كما يهيل التراب على علماء أهل السنة والجماعة - فى مختلف ميادين العلم - فيقول: «إن البخارى وأضرابه كلهم متهمون بالخيانة والكذب.. وإن قلامة ظفر إبهام الإمام الصادق يعدل من مثل البخارى مائة»!! ويقطع الكتاب: «بلزوم الحكم بالزندقة وهدر الدم للبخارى وأمثاله من علماء العامة ومؤلفيهم..»!. ويدعى أن بعض أئمة أهل السنة «قال بضلال البخارى وانحرافه وفساد عقيدته» . ثم يعمم هذه الأحكام على سائر علماء أهل السنة والجماعة - وليس فقط البخارى وأضرابه - فيقول: .. «والتدليس طريقة شائعة مستمرة بين جميع طبقات محدّثيهم، وأهل الحديث والتاريخ والسير عندهم.. فيلزم على ذلك فسق أكثر رواة العامة - (أى أهل السنة).. ومحدثيهم، وبالتالى سقوط رواياتهم المروية فى كتبهم عن درجة الاعتبار.. فهم يدينون بدين البغال»!! هكذا تحدث الكتاب عن علماء أهل السنة والجماعة - الذين بنوا علوم الحضارة الإسلامية وتاريخها- فحكم عليهم بالكفر والزندقة والضلال. أما أبولؤلؤة المجوسى - قاتل عمر بن الخطاب - فهو - فى هذا الكتاب: «مسلم.. مؤمن.. من خُلّص شيعة مولانا أمير المؤمنين على بن أبى طالب - عليه السلام». وإن قتله لعمر بن الخطاب «إنما كان بإشارة علىّ -عليه السلام - .. ولذلك، فمهمة أبى لؤلؤة - رحمه الله - لا يُلقاها إلا ذو حظ عظيم، إذ على يديه جرى أعظم عمل، ونفذت أكبر مهمة لم يعرفها العالم قبله، ولن يعرفها بعده، وهى كسر أكبر صنم عرفه التاريخ.

ثم يمضى الكتاب فيورد عشرين صفحة -من ص187- تمجد أبالؤلؤة، وتشهد بإيمانه، ناسبا ذلك إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم. كما ينسب - الكتاب - إلى الإمام على بن أبى طالب ما يشهد على إيمان أبى لؤلؤة ودخوله الجنة. ويصف أبالؤلؤة بأنه: «من أبرز مصاديق عنوان المؤمن.. وأن زيارة قبره (فى كاشان - بإيران) أولى وأوجب من زيارة سائر المؤمنين.. فهو مبشر بالجنة.. وقتله لعمر كان عملا جهاديا عظيما، بدافع دينى سامٍ، مقبولا عند الله تعالى: «إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ» (المائدة: 27) .. ولذلك استوجب عليه الجنة..».

ويعلل الكتاب إقدام أبى لؤلؤة على قتل عمر بن الخطاب، بأن السبب الأصلى كان منع عمر من الدخول بأم كلثوم -بنت على- التى تزوجها عمر بالإكراه.. فقتله أبولؤلؤة، ليمنعه من الوصول إلى بنت أمير المؤمنين -علىّ- لأنها كالقرآن المصون لا يمسه إلا المطهرون..» (1.

ويقطع الكتاب بأن أبالؤلؤة قد فرّ - بعد طعنه لعمر بن الخطاب - من المدينة - وطار إلى كاشان - بفارس - بإعجاز من أمير المؤمنين على بن أبى طالب - ومات فيها، وقبره هناك معروف يُزار». ولم يقل لنا الكاتب - الذى يتحدث كثيرا عن العقل والبراهين العقلية: إذا كان الإمام علىّ يملك من المعجزات ما يجعله يحمى أبالؤلؤة من المحاكمة والقصاص.. ويطيّره - قبل اختراع الطيران - من المدينة إلى كاشان - بالمعجزات - فلِمَ لم يقم - بواسطة هذه المعجزات - بمنع عمر من الزواج بأم كلثوم

!.. كذلك، لم يفسر لنا الكاتب دعواه وروايات شيعته كتمان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتنزه عن ذلك.. وحى الله - المزعوم - فى نفاق عمر وكفره وشركه وردته وظلمه لفاطمة الزهراء وقتله لها.. ومقتله - على يد أبى لؤلؤة - وهى أمور من أمهات العقائد الشيعية.. لتعلقها بالولاية والإمامة - كما ذكر المؤلف.. لم يفسر لنا سبب كتمان الرسول تبليغ أمته هذه الأمور العقدية - التى نسبها الكاتب للرسول - صلى الله عليه وسلم -.. وهو كتمان لا يجوز على أى نبى من الأنبياء، ولا يليق بخاتم الأنبياء.. وإلا.. فهل كان النبى - صلى الله عليه وسلم - يخاف من عمر

!.. ويستخدم التقية معه

!.. وهو الذى عصمه الله من الناس - مطلق الناس - .. وأزال الشرك.. وحارب اليهود.. وتحدى الروم.. ولم يخش فى الله لومة لائم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
newmaroc
نائب المدير
نائب المدير
newmaroc


عدد الرسائل : 4497
العمر : 29
تاريخ التسجيل : 19/03/2008

تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب Empty
مُساهمةموضوع: رد: تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب   تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب I_icon_minitimeالإثنين 08 ديسمبر 2008, 09:28

شكرا لك اخي طيبي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oncf-power
نائب المدير
نائب المدير
oncf-power


عدد الرسائل : 4470
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 24/11/2007

تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب Empty
مُساهمةموضوع: رد: تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب   تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب I_icon_minitimeالإثنين 08 ديسمبر 2008, 11:37

بارك الله فيك اخي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
newmaroc
نائب المدير
نائب المدير
newmaroc


عدد الرسائل : 4497
العمر : 29
تاريخ التسجيل : 19/03/2008

تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب Empty
مُساهمةموضوع: رد: تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب   تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب I_icon_minitimeالإثنين 08 ديسمبر 2008, 12:23

انا للاه و انا اليه راجعون
حتى عمر رضي الله عنه الدي يجب ان نتخده قدوة اصبحوا يشتمونه
انا للاه و انا اليه راجعون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oncf-power
نائب المدير
نائب المدير
oncf-power


عدد الرسائل : 4470
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 24/11/2007

تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب Empty
مُساهمةموضوع: رد: تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب   تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب I_icon_minitimeالثلاثاء 09 ديسمبر 2008, 06:01

الله هم هذا منكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تقرير الأزهر عن الكتاب الذى يسب عمر بن الخطاب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماذا الفاتحة هى أول سورة فى كتاب الله و لماذا هى أم الكتاب
» تعلم Access 2003 مع هذا الكتاب
» تفسير قوله : ( آتاني الكتاب وجعلني نبيا)
» أفضل الأجهزة المحمولة حسب تقرير موقع www.CNET.com
» هل يمكن اصلاح القلب الذى انكسر ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الوفاء :: الوفاء الاسلامي و الأخلاقي :: القران الكريم-
انتقل الى: