نقاش من نوع خاص ؛أتمنى التجاوب

السلام عليكم ورحمة الله
لاحول ولا قوة إلا بالله
أظن أن الكل علم بخبر المرأة التي أودت حياتها وحياة البنات الثلاثة والجنين الذي لم يرى ولو يوم من أيام حياته
ولهذا دخلت بدهني بعض التساؤلات
ماهو السبب الرئيسي الذي أدى بهذه المرأة إلى هذا النوع من الإجرام ؟
هل هذه حالة عادية ؟
هل الأبناء سوف يغفرون لأمهم يوم القيامة ؟
هل الله سبحانة سيغفر لها ؟
هذه بعض التساؤلات
وأتمنى أن نجد جوابا وحلا
لأن هناك العديد ثم العديد من الحالات مثل حالة هذه المرأة
لاإله إلا الله
إنا لله وإن له راجعون

إنا لله وإن له راجعون
انا لغا اعرف هده القصة ممكن ان ترويها لنا

اخي طيبي الله وحده الذي يعلم جزاء تلك المرأة
بالنسبة للاسئلة:
1 فهي حالة عادية بالنسبة لهذا الوقت وهذا الزمان الذي لم يبقى فيه حاجة اسمها المستحيل
2و3 هذه الاسئلة يعلمها الله وحده واذا اجبة عنها فاني كفرة بالله
المرجوا التفهم من الاخ الطيبي

ممكن اخ حاتم ان تخبرني بهده القصة

امرأة بلجيكية على ما اظن متزوجة من مغربي لديهم 3 فتيات وجنين كما ذكر اعلاه وقع سوء تفاهم بينهم الزوج رجع الى المغرب والامرأة على ما اظن جنت فقامت بقتل ابنائها ثم انتحرت
للاسف اخي

انا لله و انا اليه راجعون
مشكوور اخ حاتم

ماهو السبب الرئيسي الذي أدى بهذه المرأة إلى هذا النوع من الإجرام ؟
الجنون او قلة الفهامة كما نقول
هل هذه حالة عادية ؟
ناظرا ما كانت تقع و لمن الان موجودة بكترة
الاسئلة الاخرى الله اعلم
ان الله يغفر اي شيء الا ان يشرك به
ان الله غفور رحيم

لا إخوتي أنا لا أتحدث عن قصة المرأة البلجيكية
أنا أتحدث عن المرأة التي إنتظرت القطار إلى أن وصل وذهبت أمامه مباشرة حاملة معها 3 بنات صغار وجنين ببطنها
فقد وقعت هذه الحادثة بمدينة المحمدية قبل يوم أمس بمنتصف الليل
شكرا

اه نعم اخي لم اشاهد الخبر حتى اليوم
1 بالنسبة لهذا العصر فانها حالة عادية
2 ان الانتحار حرام اولا +والله اعلم بمصيرها
3 الله اعلم كما قال اخ الله يغفر كل شيئ الى الشرك بالله وحشى ل الله وحده

ها هي القصة :
**حددت أبحاث الضابطة القضائية التابعة لأمن المحمدية صباح السبت هوية المرأة الحامل التي دهسها القطار يوم الأربعاء الماضي ، كما تعرفت على أسماء الطفلات الثلاثة اللاتي كن معها ، إذ الأمر يتعلق بأم حامل تنحدر من ديور لامان بالحي المحمدي بالدار البيضاء وباقي الضحايا الذين هم بناتها والواقعة هي إنتحار جماعي لأسرة كانت تعيش تحت ضعط زوج لا يقبل البنات ، مضيقة أنه كان يضغط على زوجته تحت ذريعة عدم إنجاب ولد ذكر ،[دخول شرك الله ] وعندما تأكد أن الجنين الذي تحمله ببطنها البالغ سبعة أشهر ،أنثى، زادت حدة الضغت وطالب زوجته بأن توقع له وثيقة الإذن بالتعدد حتى يتسنى له الزواج من أخرى وينجب منها ذكور[مدى وصول غباء الرجال]
وفي يوم الثلاثاء الماضي توجهت السيدة إلى المقاطعة ومكنت زوجها من إذن الزواج .
وفي اليوم الموالي نفسه إنتاب الزوجة وساوس حول مصيرها بعد زواج زوجها ، وكذا مصير بناتها الثلاث والرابعة التي تنتظر الخروج إلى الحياة بعد شهرين ، فاسودت الدنيا في وجهها سيما أنها كانت تعلم أن زوجها يربط علاقة عاطفة بفتاة تشتغل معه وأنها الزوجة الثانية المحتملة [هراء الرجال وفساد عقولهم ]
وزادت المرأة شدة وإنتظرت اليوم الموالي [الأربعاء] وأخذت معها بناتها الثلاث وقررت توديع الدنيا بأسلوبها الخاص .
وأوضحت المصادر أنها تابعت سيرها على مسار السكة الحديدية من الحي المحمدي وكانت في كل لحظة تتردد في إزهاق روحها وروح بناتها تحت العجلات الحديدية للقطار وتحرص على أن تنجح العملية وألا تبقى واحدة من أسرتها تحت عهدة الزوج الذي رفضهن وقرر الزواج وإستمر التردد ساعات طويلة [حسب شاهد عيان ] وازادت معه المسافة لتصل عند مشارف مدينة المحمدية وبناتها يتساءلن في كل حين عن الوجهة التي تأخدهن إليها ، ذلك أنها خرجت من منزلها حوالي الساعة الثالثة والنصف عصرا ولم تحسم بقرار الإنتحار في حوالي الساعة الثامنة والربع مساء عندما حضنت بناتها وأدرت ظهرها للقطار لتنتهي حياتها وحياة بناتها وجنينها ، إذ أن خمس ضحايا غباء الآباء قتلن في رمشة عين

تعدد الزوجات وراء انتحار ضحايا قطار المحمدية

ان ل الله وان اليه راجعون في الحقيقة قصة مؤترة جدا
شكرا على التوضيح اخي طيبي
الله يرحمهم جميعا

قصة مؤسفة جدا و الله
مشكور اخي حاتم على الخبر المفجع
اللهم الرحم الاطفال الصغار