منتديات الوفاء
مرحبا بك يا زائر في منتديات الوفاء للافادة و الاستفادة ، ان كنت عضو ننتظر دخولك، و ان كنت زائر فقط فنتمنى أن تشارك معنا
منتديات الوفاء
مرحبا بك يا زائر في منتديات الوفاء للافادة و الاستفادة ، ان كنت عضو ننتظر دخولك، و ان كنت زائر فقط فنتمنى أن تشارك معنا
منتديات الوفاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الوفاء

منتديات الوفاء للمواضيع و البرامج و الاسلاميات و التقنيات و الميلتيمديا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ام سعد
عضو(ة) مشارك(ة)
عضو(ة) مشارك(ة)
ام سعد


عدد الرسائل : 658
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 27/01/2008

الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور Empty
مُساهمةموضوع: الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور   الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور I_icon_minitimeالأربعاء 07 مايو 2008, 16:32




يجمع القرآن بينهما




بين صخب الحياة وتكالب همومها، يبحث كل منا في صديقه على واحة يستأنس بها، ويستظل بأشجارها، ويرتوي من عذوبة آبارها لكي يواصل حياته؛ إذ تجمع الدنيا بين النعيم والشقاء، ويحتاج الإنسان إلى من يشاركه همه، ويقاسمه فرحه، ويستشيره في أمره، وهذا ما ينشده في رفيق الدرب.

ولكن الكارثة أن تتحول هذه الواحة إلى مزرعة أشواك، ولا يلقى الإنسان الراحة حيث استودع صديقه قلبه، وآمنه على أسراره وطموحه وأحلامه؛ عندئذ يخسر الإنسان دنياه ويحمل نفسه المزيد من الأعباء والضغوط النفسية، ويفتقد من كان يتوقع أن يعينه على الخير وفعل الصالحات، ومشاركته في الحلوة والمرة.

فكيف يختار الشباب أصدقاءهم؟ وما أهمية الصداقة اجتماعيا ونفسيا وخلقيا في حياة الإنسان؟ وهل وجود الأصدقاء في حياتنا مجرد قدر، أم أنه اختيار يحاسب عليه الإنسان، ويتحمل عواقبه؟.

الصاحب ساحب

يذكر منير صبيح، طالب في كلية الهندسة بالجامعة الإسلامية بغزة: "أعترف أنني لم أضع في بدايات صحبتي للآخرين معايير محددة؛ وعلى وجه الخصوص التدين، غير أنني مع الأيام شعرت بأهمية الصحبة الصالحة".

وأضاف: "بصراحة، لم أكن أدري أن الصداقة تؤثر في سلوك الفرد، وتعدل من توجهاته. وبعد أن خضت تجربتي مع شباب لا يتمتعون بحسن الخلق أيقنت أنني سأنزلق، ففكرت مليا، وابتعدت ووجدت نفسي وآمالي بين الشباب المسلم".

"من فاتـه ودُّ أخٍ صـالحٍ.. فذلك المغبـون حق يقين"، بيتٌ من الشعر يرفعه محمد النجار -طالب بكلية الآداب بجامعة الأقصى- كلما اقترب من أحد زملاء الجامعة، ويتابع: "الصداقة تغذي الأخلاق وتستثمر المبادئ. والأصدقاء كنوز يجب البحث عنهم، وتحمل التعب من أجل اكتشافهم؛ حتى لا تختلط علينا الأحجار بالجواهر".

وبنبرات واثقة تحدثت إلينا لينا الطويل، طالبة صيدلة في جامعة الأزهر: بالطبع أختار صديقاتي وفق معيار التدين والأخلاق. فصديقتي المتدينة ستعينني وتأخذ بيدي نحو بر الأمان، ولكن صديقة السوء ستشدني نحو الهاوية حتى لو تحصنت بأخلاقي، فكما يقولون "الصاحب ساحب".

بينما خالفت الآراء السابقة ربا السقا -طالبة بكلية التجارة في الجامعة الإسلامية بفلسطين- إذ ذكرت: "أصاحب الجميع ولا أضع معايير محددة، ولا أتخاذل عن مصادقة غير المتدينة، فربما آخذ بيدها نحو طريق الصواب". واستدركت: "وبالطبع فإنني بشخصيتي القوية لن أتأثر أو أنجرف مع التيار".

الوفاء والإخلاص أهم من "التدين"!

ومن جامعة الملك عبد العزيز بالسعودية، يشير خالد عمر الفين، طالب في السنة الرابعة بقسم تسويق كلية إدارة الأعمال: "هناك مواصفات مهمة أحتاج إليها في الإنسان الذي أصادقه، وليس بالضرورة أن يكون منها التدين. فالوفاء والإخلاص أهم، فماذا يفيد إن تعاملت مع شخص يدعي التدين وهو خائن".

ويحكي عن معاناته مع الأصدقاء حجي جابر، طالب علم الاتصال بالجامعة الأمريكية المفتوحة بلندن: "لقد عانيت سنوات ممن يسمون أنفسهم أصدقاء، وتجاهلت هذه المعاناة لسنوات، ولكن هذه المعاناة جعلتني أعيد النظر، وأعيد ترتيب أصدقائي. وفرزت الجميع واستبعدت معظمهم، ومن تبقوا يتصفون بما يلي: التقارب في الفكر والتوجه والطموح".

وأوضح أن التدين ليس من الصفات التي يبحث عنها في الأصدقاء؛ وعلل بقوله: "رغم أهمية التدين فإنني لست وصيا على الناس؛ لأني لا أرى نفسي أني بلغت هذا الأمر".

أما أيمن العلي -طالب بكلية خدمة المجتمع بالسعودية- فيشير: "أهم ما أبحث عنه عند اختياري للأصدقاء هو حسن الخلق والاهتمام بالدراسة وعدم إهمالها".

"الصداقة" عند المصريات

وتحرص الفتيات في مصر أكثر من الشباب على أن يكون الخلق الحسن والتدين أهم الصفات المتوفرة في الصديقة، ويبدو ذلك من حديث هويدا يحيى، طالبة بدبلومة الصحافة بجامعة القاهرة؛ إذ حددت أسسا لاختيار من تصادقه على رأسها الأخلاق، والالتزام بالأصول والقيم المنتشرة في المجتمع.

وعن أهمية تدين الأصدقاء تقول هويدا: "يعد التدين عاملا جذابا لمصاحبة فتاة مثلها، فمن يعرف الله حق معرفته لا بد وأن تكون أخلاقه ومعاملته مع أصدقائه طيبة. وأستكشف من معاملة الناس من يصلح أن يدخل في باقة أصدقائي، وخاصة في الأفراح والأتراح؛ حيث تظهر المشاعر الحقيقية للود والحرص".

وتتطلب رحلة البحث عن صديق وفيّ وصادق وخلوق وقتا طويلا، فليس الأمر هينا؛ بل يحتاج إلى تريث. هذا ما أشارت إليه هبة البحيري، طالبة بكلية التجارة الخارجية بجامعة حلوان.

وأضافت: "هناك صفات أساسية تحدد صفات الصديق الصالح؛ أهمها الأمانة والصدق، وعدم التصرف بشكل يدخل الشك والريبة على المحيطين، بالإضافة إلى الالتزام الخلقي، والذي يمكن معرفته من خلال المظهر العام والتصرفات".

واختار أحمد الشافعي -طالب بالفرقة الرابعة كلية اللغة العربية بجامعة الأزهر- صديقه بناء على القاعدة التي أسسها لنا الرسول صلى الله عليه وسلم: "المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل". لذا يرفض أحمد مصادقة من لا خلق له أو من يحمل الدين مظهرا وليس تطبيقا.

ويؤكد: "يخطئ الإنسان في حق نفسه حين يختار من لا خلق له، فيحتاج المسلم لمن يشاركه في فعل الخير والطاعات، ويكون مرآته الواضحة الشفافة؛ تستر العيوب وتحاول إصلاحها، وتقوي من عزم المحاسن، ويعضدها بالمساندة دائما".

وتتحدث عن الصداقة في حياتها حنان غراس، طالبة بالسنة الرابعة آداب إنجليزي بالرباط: "لا يمكنني العيش بدون صديقة. فمن ذا الذي يمكنه اجتياز صعوبات الحياة دون سند من شبكة العلاقات الاجتماعية التي تضم الأقارب، والأصدقاء، والزملاء. ومن أهم معايير اختياري لأصدقائي أن تكون هذه الصديقة على خلق حسن ووفية ومحافظة على الأسرار".

وتختم كلامها: "الصداقة فن وصناعة وأخلاق، وأي صداقة مبنية على الخلق تستمر وتبقى، عكس التي تنبني على المصالح، وتبادل المنافع فقط؛ فإن عمرها قصير".

ويشرح الأستاذ عبد الله الشيباني -مدير مدرسة التدريب القيادي بجماعة العدل والإحسان- شخصية الصديق التي يجب التأثر بها: "هي الشخصية الصادقة مع نفسها، والمنسجمة مع أهدافها، والمتخلقة بالأخلاق الحسنة المتعارف عليها مع الناس".

ويستدرك: "توافر شرط الأخلاق الحسنة في الصديق يعني أن يكون قادرا على خدمة الآخر ومحبته واحترامه بصدق والصبر عليه؛ فالأثر يقع في النفوس بالموقف العملي الدائم والمتكرر، وليس -كما يظن البعض- بتنميق الكلام وتحسينه والتفلسف من أجل الإبهار، وهذا منهي عنه في ديننا الحنيف.

وسلوكك ومعاملتك مع الناس تتطلب منك القدرة على تدبير ذاتك -أو نقول نفسك- وتوجيهها نحو السلوك الحسن ثم الأحسن. وهنا يتفاوت الناس؛ منهم من يمتلكه الغضب، ومنهم من تحكمه الأنانية والأثَرَة، ومنهم من يشح بالابتسامة، ومنهم من يعجز عن قول الكلمة الطيبة والوفاء بالوعد والصدق في الحديث... إلخ".

وحول كيفية التصرف حيال الأصدقاء الذين يخطئون بحقك، فتقول الدكتورة حياة بوفراشن، أستاذة علم النفس بالمعهد الملكي لتكوين الأطر بالرباط: "الخطأ وجرح الآخر أمر وارد في كل العلاقات الإنسانية، هنا يجب أن يكون الشخص له الميول إلى السماح وتجاوز الأزمة، وهذا بطبيعة الحال يتطلب نضجا وتجربة في الحياة. فهناك بعض الأخطاء التي من الصعب تجاوزها؛ ففي هذه الحالة بدل القطيعة قد يلتزم الشخص حدوده، ولا يعطي فرصة أخرى للغلط وللأذى. وإلا فإذا اعتمدنا على القطيعة عند كل خطأ فسيصبح كل واحد في جزيرة يستفرد بنفسه".

وتكمل: "صدمات الأصدقاء أو المعارف لا يخلو منها زمان ولا مكان، ولكن يجب دائما تجديد الأمل وإعطاء فرص جديدة للأشخاص؛ وإلا فسيعيش الشخص في فردانية وسوداوية، تجعل منه شخصا سلبيا ينفر منه الآخرون".

وحول "الصداقة بين الجنسين" تقول الداعية البتول بيشا، عضو جمعية إنصاف للمرأة والطفل بالمغرب: "لقد ربى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الصحابة والصحابيات معا تحت عين النبوة؛ ولم يعيشوا في معسكرين منفصلين، فكانوا يصلون معا في مسجد واحد، ويحضرون خطب الرسول صلى الله عليه وسلم ويحضرون مواسم الخير جميعها، فهذه صحابية بعد أن انتهت الصلاة تسأل رجلا أمامها عما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم".

وتوضح: "نتساءل عما يقصد بالصداقة اليوم؟ فلا شك أنها بعيدة كل البعد عن ضوابط العلاقة بين الصحابة والصحابيات؛ ثم إنها على العموم تهم شريحة من الشباب في سن المراهقة، وهذا بطبيعة الحال أمر غير سليم بالمرة. وما يجعل شبابنا يتهافت على هذا الأمر هو الفراغ؛ بحيث لو بحث كلا الطرفين عن رفقة صالحة تذكره بربه وبالآخرة، وعن عمل نافع يخدم به أمته في انتظار أن يستقر اجتماعيا وعاطفيا لكان خيرا".

الصداقة.. ترسم ملامح الشخصية

الإنسان بطبعه اجتماعي ويتوق للصحبة ولا يمكنه الاستغناء عنها، وبما أن الصديق له الأثر الكبير على حياة الفرد والمجتمع، فما هي الاحتياجات التي تشبعها الصداقة، وكيف يتأثر الإنسان في حياته بأصدقائه؟.

أسئلة عن مفهوم الصداقة ومعاييرها، ألقيناها على طاولة الحوار مع الأستاذ أنور البرعاوي، محاضر بقسم علم النفس بالجامعة الإسلامية بغزة، فرد قائلا: "لا أبالغ إن قلت إن الصحبة من المؤثرات الأساسية في تكوين الشخصية ورسم معالم الطريق؛ فإن كانت صحبة أخيار أفاضت على الأصحاب كل الخير، وإن كانت صحبة أشرار فمن المؤكد أنها ستترك بصماتها. قل لي من تصاحب أقل لك من أنت".

وأوضح أن الصداقة من الأمور المهمة في حياة الشباب؛ فهي تشعرهم بالتوافق والتكيف مع البيئة المحيطة، وتلبي احتياجاتهم النفسية والاجتماعية. وأضاف: "فهي ساحة غنية بالخبرات والتجارب وصقل القدرات من خلال الانتماء للجماعة ومشاركة الآخرين. وتوفر الصداقة الأنس والاطمئنان النفسي، والشعور بالأمان والمشاركة الوجدانية، والإفصاح عن الذات وعن بعض المشاكل والهموم، وتلقى المساعدة في الشدة، والاكتساب والتنمية، وإعداد الشخص لمواجهة المجتمع".

وشبّه البرعاوي الصحبة كالبيئة، فمن يعش في بيئة ملوثة ينل نصيبا وافرا من التلوث. ومن يترعرع في بيئة نظيفة يبقَ في مأمن. كما نوه بدور الأهل في اختيار أصدقاء أبنائهم وتوجيههم نحو الصواب.

وتابع شارحا: "يشير علماء النفس إلى بعض الأمور والمعايير التي لا بد وأن يأخذها الشخص بنظر الاعتبار عند بدء الصداقة؛ مثل التقارب العمري وتوافر قدر من التماثل بينهم من سمات الشخصية والقدرات العقلية والاهتمامات الإنسانية؛ إلى جانب الثقة بالنفس وقوة الشخصية. وقد أكد الإسلام على ضرورة توافر شرط التدين والخلق الإنساني الرفيع".


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hamza206
عضو(ة) مشارك(ة)
عضو(ة) مشارك(ة)
hamza206


عدد الرسائل : 638
تاريخ التسجيل : 23/12/2007

الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور   الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور I_icon_minitimeالأربعاء 07 مايو 2008, 17:35

انما الامم اخلاق ما بقيت .....فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
شكرا على المجهود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام سعد
عضو(ة) مشارك(ة)
عضو(ة) مشارك(ة)
ام سعد


عدد الرسائل : 658
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 27/01/2008

الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور   الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور I_icon_minitimeالخميس 08 مايو 2008, 14:13

الشكر لك اخي لمرورك الطيب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
moktexwjdi
عضو(ة)
عضو(ة)
moktexwjdi


عدد الرسائل : 223
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 09/04/2008

الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور   الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور I_icon_minitimeالخميس 08 مايو 2008, 14:18

شكرا الأخت الكريمة على المجهود
موضوع رائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام سعد
عضو(ة) مشارك(ة)
عضو(ة) مشارك(ة)
ام سعد


عدد الرسائل : 658
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 27/01/2008

الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور   الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور I_icon_minitimeالجمعة 09 مايو 2008, 14:07

جزاك الله الجنة
شكرا لمرورك الطيب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسماء1
عضو(ة) نشيط(ة)
عضو(ة) نشيط(ة)
اسماء1


عدد الرسائل : 1285
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 13/01/2008

الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور   الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور I_icon_minitimeالأربعاء 21 مايو 2008, 04:54

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام سعد
عضو(ة) مشارك(ة)
عضو(ة) مشارك(ة)
ام سعد


عدد الرسائل : 658
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 27/01/2008

الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور   الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور I_icon_minitimeالأربعاء 21 مايو 2008, 09:06

وفيك بارك الله
شكرا لمرورك الطيب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصحبة الصالحة.. نور يهدي إلى النور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الوفاء :: الوفاء الاسلامي و الأخلاقي :: الشريعة الاسلامية :: مكارم الأخلاق-
انتقل الى: